برشلونة يدخل في مفاوضات لضم توماس بارتي
اخبار الرياضه اليوم
وينتهي عقد اللاعب صاحب الـ31 عامًا، بنهاية شهر يونيو الجاري، لكنه لم يتوصل لاتفاق نهائي حتى الآن بشأن تمديد عقده مع الجنرز، على الرغم من تأكيد الإسباني ميكيل أرتيتا، المدير الفني للمدفعجية، علنًا رغبته في الاحتفاظ به.
تقارير بريطانية: برشلونة يدخل في مفاوضات لضم توماس بارتي
وواصلت الصحيفة البريطانية أن اللاعب الغني يُنظر إليه على أنه حلٌّ مُخفّض التكلفة لخط وسط الفريق الكتالوني، حيث يُعدّ الألماني هانزي فليك، المدير الفني للبرسا، من أشدّ مُعجبي نجم أتلتيكو مدريد السابق.
وتابعت ذا صن أن اللاعب الغاني يفضل البقاء في النادي اللندني، خاصةً بعد علاقته القوية مع أرتيتا.
وشددت الصحيفة البريطانية على أن بارتي يبحث عن تجديد تعاقده بدون أن يخفض كثيرًا في راتبه، مدركًا أن هذا قد يكون عقده الرئيسي الأخير.
وكشفت ذا صن أن بارتي جذب اهتمام أندية الدوري السعودي أيضًا.
النجم الغاني كان قد انضم إلى صفوف أرسنال في صيف عام 2020، مقابل 45 مليون جنيه إسترليني، قادمًا من نادي العاصمة الإسبانية مدريد.
وعانى لاعب خط الوسط الغاني من فترة طويلة من الإصابات في النادي اللندني.
وينتهي عقد اللاعب صاحب الـ31 عامًا، بنهاية شهر يونيو الجاري، لكنه لم يتوصل لاتفاق نهائي حتى الآن بشأن تمديد عقده مع الجنرز، على الرغم من تأكيد الإسباني ميكيل أرتيتا، المدير الفني للمدفعجية، علنًا رغبته في الاحتفاظ به.
تقارير بريطانية: برشلونة يدخل في مفاوضات لضم توماس بارتي
وواصلت الصحيفة البريطانية أن اللاعب الغني يُنظر إليه على أنه حلٌّ مُخفّض التكلفة لخط وسط الفريق الكتالوني، حيث يُعدّ الألماني هانزي فليك، المدير الفني للبرسا، من أشدّ مُعجبي نجم أتلتيكو مدريد السابق.
وتابعت ذا صن أن اللاعب الغاني يفضل البقاء في النادي اللندني، خاصةً بعد علاقته القوية مع أرتيتا.
وشددت الصحيفة البريطانية على أن بارتي يبحث عن تجديد تعاقده بدون أن يخفض كثيرًا في راتبه، مدركًا أن هذا قد يكون عقده الرئيسي الأخير.
وكشفت ذا صن أن بارتي جذب اهتمام أندية الدوري السعودي أيضًا.
النجم الغاني كان قد انضم إلى صفوف أرسنال في صيف عام 2020، مقابل 45 مليون جنيه إسترليني، قادمًا من نادي العاصمة الإسبانية مدريد.
وعانى لاعب خط الوسط الغاني من فترة طويلة من الإصابات في النادي اللندني.
#برشلونة #يدخل #في #مفاوضات #لضم #توماس #بارتي
أخبار الرياضة لحظة بلحظة