كابوس مرير ينتظر برشلونة في مواجهة تشيلسي

ورغم الكابوس الذي اعتاد برشلونة على عيشه في لندن ضد تشيلسي، إلا أن الفريق يملك ذكرى طيبة هناك في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2009، في اللقاء الذي سجل فيه أندريس إنييستا هدفاً صاعقاً في الدقيقة 93، ليتعادل البلوجرانا بهدف، ويتأهل بعد ذلك للنهائي أمام مانشستر يونايتد مستفيداً من قاعدة الهدف الاعتباري خارج الأرض، ليتوج البلوجرانا بلقب الأبطال في ذلك الموسم بعد هزيمة الشياطين الحمر في روما.

ومن أبرز الهزائم التي خسرها برشلونة أمام تشيلسي كان الإقصاء من دور الستة عشر في 2004 -2005 بالخسارة برباعية لهدفين في الإياب، وفي موسم 2011 -2012 خسر الفريق بهدف دون رد في ذهاب نصف النهائي، قبل التعادل في العودة بهدفين لكل فريق.

وسيكون على برشلونة محاولة محو سجله السيء ضد تشيلسي بتحقيق الفوز الذي يسمح للفريق بالاقتراب أكثر من التأهل في أفضل وضع ممكن للدور المقبل من دوري الأبطال.

ورغم الكابوس الذي اعتاد برشلونة على عيشه في لندن ضد تشيلسي، إلا أن الفريق يملك ذكرى طيبة هناك في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2009، في اللقاء الذي سجل فيه أندريس إنييستا هدفاً صاعقاً في الدقيقة 93، ليتعادل البلوجرانا بهدف، ويتأهل بعد ذلك للنهائي أمام مانشستر يونايتد مستفيداً من قاعدة الهدف الاعتباري خارج الأرض، ليتوج البلوجرانا بلقب الأبطال في ذلك الموسم بعد هزيمة الشياطين الحمر في روما.

ومن أبرز الهزائم التي خسرها برشلونة أمام تشيلسي كان الإقصاء من دور الستة عشر في 2004 -2005 بالخسارة برباعية لهدفين في الإياب، وفي موسم 2011 -2012 خسر الفريق بهدف دون رد في ذهاب نصف النهائي، قبل التعادل في العودة بهدفين لكل فريق.

وسيكون على برشلونة محاولة محو سجله السيء ضد تشيلسي بتحقيق الفوز الذي يسمح للفريق بالاقتراب أكثر من التأهل في أفضل وضع ممكن للدور المقبل من دوري الأبطال.